مشاعر الحزن، الغضب، الغيرة وتأنيب الضمير يمكن أن تجعلك شخصًا بصحة جيدة. ومعرفة سبب مشاعرك السلبية والتعلم من التجارب المزعجة تجعلك شخصًا قويًا، نجاحك في تجاوز هذه المرحلة يجعلك تحس بالسعادة. في المقابل، كبتك وتجاهلك للمشاعر السلبية التي تختلجك يجعلك تفقد توازنك النفسي. لن تشعر بسعادة حقيقية إن لم تتقبل حزنك وتتجاوزه.
تدقيق لغوي وتعديل الصورة: طارق ناصر.